مشاكل وحلول

أهم المشاكل التى تواجه الجمعيات التعاونية الزراعية ببورسعيد :
1– نقص مياه الرى خلال الموسم الصيفى للاعوام الماضية .
2 – مشكلة تهالك ماكينات الصرف على مصرف بحر البقر والتى تخدم زمام الجمعيات.
3 – إنتشار المزارع السمكية فى نطاق عمل الجمعيات والتى لا يجدى معها الإزالات التقليدية من إستخدام الألات الميكانيكية فى الإزالة سرعان ما تعود هذه المزارع لمزاولة نشاطها مره أخرى .
4 – مشاكل خاصة بالهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية فى بطء الإجراءات المتبعة لحصول الجمعيات على عقود التمليك الإبتدائية حيث لم تحصل أى جمعية حتى الأن على عقد التمليك الابتدائى ومنها جمعيات قد إنتهت من عمل معاينات الجدية منذ سنوات وقامت معظم الجمعيات بسداد نسبة الـ 25 % من ثمن الأرض لصالح الهيئة العامة للتعمير صاحبة الولاية على الارض
5 – مشكلة إرتفاع نسبة الملوحة والقلوية P. H بأراضى بورسعيد مما يحمل المنتفعين لتكاليف أكثر فى عمليات الاستصلاح والإستزراع .
6 – المشاكل الأمنية فى نطاق عمل الجمعيات حيث تتعدد السرقات للماشية والممتلكات الخاصة بالمنتفعين نتيجة لعدم وجود نقاط شرطة تخدم الجمعيات المحلية لإستصلاح الاراضى جنوب بورسعيد .
7 – مشاكل خاصة بتسكين بعض الجمعيات المحلية وإنهاء الاعمال الخاصة بالبنية الداخلية والمسنده لبعض الشركات العامة المموله للدولة . كما أنه لم يتم تحديد موقف الهيئة العامه لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية من حيث تحرير عقود الإيجار بقصد التملك مع بعض الجمعيات وفصل الحدود الطبيعية بينهما .


"مقترحات عامة للتنمية الزراعية "
1- عقد مؤتمر زراعى سنوى يتم فيه عرض الفرص والمزايا الإستثمارية المتاحة فى مجال الاستثمار الزراعى .
2- إنشاء صندوق لدعم الإنتاج الزراعي والتسويقى والتصديرى تشرف علية مديرية الزراعة ببورسعيد
3- عمل حملات إعلامية لشرح أبعاد التنمية وفرص الاستثمار عن طريق حلقات نقاشية مع ( الأحزاب- الغرفة التجارية – المستثمرين – جهات التمويل – المجالس الشعبية – الأعضاء المنتفعين -شباب الخريجين) ضمن خطة عامة يشرف عليها مديرية الزراعة .
4- إنشاء محطة بحوث زراعية تخدم أراضى الإستصلاح تهتم بالمحاصيل الغير تقليدية التى تجود زراعتها تحت ظروف الملوحة والقلوية بمحافظة بورسعيد .
5- إنشاء مركز تدريب تعاونى لتدريب الكوادر من أعضاء مجالس إدارة الجمعيات والعاملين بها على الوسائل التكنولوجية الحديثة فى شتى مجالات الإنتاج ومساعدت المنتفعين بالجمعيات فى مجالات الأشغال اليدوية ومحو الأمية والصناعات الصغيرة فى المجال الزراعى.
6- عمل شبكة ربط بين مديرية الزراعة ببورسعيد والجهات الإدارية المختلفة عن طريق شبكة المعلومات الدولية ( شبكة الإنتر نت )
7- عمل ندوات إرشادية وبرامج توعية لاعضاء الجمعيات المحلية لتنميتها إقتصادياً وإجتماعية وصحياً وبيئياً ورياضياً.
8- تكوين لجان لفض المنازعات بكل جمعية محلية من القادة الطبيعين بالجمعيات وخارجها .
9- إنشاء نقاط شرطة داخل زمام الجمعيات .
10 - قيام الهيئة العامة للمساحة بعمل خرائط مساحية لزمام الجمعيات المحلية التعاونية الزراعية ببورسعيد على أن تتحمل الدولة تكلفت ذلك .
11 – السعى لمساعدة الجمعيات المحلية فى إتمام الإجراءات الخاصة بحصولها على عقود التمليك الإبتدائية من الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية .
12 - السعى لإنشاء مصنع لإنتاج السكر من محصول البنجر حيث أن محصول بنجر السكر من المحاصيل الواعده والتى أثبتت نجاح زراعتها فى محافظة بورسعيد .
13 – السعى لإنهاء مشاكل التسكين فى الجمعيات التى لم تسكن حتى تاريخة وذلك طبقاً للقانون والنظام الداخلى للجمعية مع تشكيل لجنة من المهتمين بالزراعة بمحافظة بورسعيد .
14 – التوسع فى إستخدام الأسمدة والمخصبات العضوية لإنتاج غذاء صحى ونظيف فى الجديده على ان يتم إنشاء إدارة جديدة بمديرية الزراعة للزراعة الحيوية .
15 – قيام مديرية الزراعة بإعادة هيكلة المديرية وإعادة توزيع الفنين والمهندسين على القطاعات الزراعية المختلفة وذالك عن طريق انتشار المهندسين بزمام مديرية الزراعة لتوصيل المستحدث فى الزراعة إلى المنتفعين وعدم الإكتفاء بالخدمات الإدارية حيث أن هذا الدور يمكن أن يضطلع به الإداريين دون غيرهم من المهندسين اللذين يجب أن تستفيد الزراعة ببورسعيد من خبراتهم .
16– عمل تنقلات دورية للمهندسين الزراعيين من الإدارات التى يعملون بها حتى يكتسبوا الخبرات والمعارف والمهارات من الإدارت الأخرى المنقولين عليها وحتى يصبح المهندس الزراعى ملم بجميع ما حولة من أعمال وذالك حتى الدرجة الوظيفية الأولى .
نتمنى أن نكون أضفنا إلى معلوماتكم

فين دور الحكومه